





في قلب بابل العظيمة
لم يولد حب عادي، بل أسطورة خالدة






جميلة بحكمتها، عادلة بقراراتها، شامخة كأعمدة بابل.عُرفت بالعدالة والنزاهة، وحملت مسؤولية شعبها بكل إخلاص.لم تكن مجرد ملكة على عرش، بل أم وأمل لشعبها.
الملكة لاماسا
"لاماسا لم تكن تحكم بسلطانها فقط، بل بحب شعبها وإيمانهم بها."




الملك أوراش
ملك لارسا، فارس بقلوب الناس. شجاعته لم تكن في الحرب فقط، بل في رحمته وعدله.حلم أن يعم السلام بين لارسا وبابل، وكان قلبه أكبر من جيوشه.
أوراش لم يكن مجرد ملك، بل قلب يبحث عن سلام وحب حقيقي








رحلة الحب
في إحدى المفاوضات بين بابل ولارسا،
التقت العيون قبل أن تلتقي الكلمات.
أعجب أوراش بلاماسا فوراً: جمالها،
حكمتها، سحر حضورها. أما لاماسا فقد
رأت في أوراش شجاعة صادقة وصدق
قلب نادر.
السياسة كانت عدوّهما الأول. الممالك
تحيك المؤامرات، والخوف يلاحق أي
تقارب. لكنهما لم يتراجعا، ولم يستسلما للمصاعب.واجهوا المكائد… وانتصروا
بالحب لا بالسلاح.
في النهاية غلب الحب على الحرب. توّج زواجهما اتحادًا بين قلبين، قبل أن يكون اتحادًا بين مملكتين. قال أوراش:
"لاماسا… لستِ ملكة بابل فقط، أنتِ
ملكة قلبي وروحي."
اللقاء الأول
⚡ التحديات والصراع
💍 النصر والزواج







هكذا خُلّد حب لاماسا وأوراش، لا كسطور في التاريخ فقط، بل كرمز أن الحب أقوى من السيوف، وأبقى من الممالك.
الأسطورة الخالدة
ابدأ رحلتك


في قلب بابل العظيمة، حيث الحدائق المعلّقة تلامس السماء، والقوانين تُكتب على الحجر لتبقى خالدة، وُلدت قصة حب عظيم بين الملكة لاماسا والملك أوراش.
قصة لم يخلّدها السيف ولا الذهب، بل الخلود كتبه قلبان التقيا وسط صخب الممالك.
القصة الخالدة






الإسطورة الخالدة
هكذا خُلّد حب لاماسا وأوراش، لا كسطور في التاريخ
فقط، بل كرمز أن الحب أقوى من السيوف،
وأبقى من الممالك.
كن جزءًا من هذه الأسطورة… ودع قصتك أنت
أيضًا تُكتب بحب.
ابدأ رحلتك






في قلب بابل العظيمة
لم يولد حب عادي، بل أسطورة خالدة






جميلة بحكمتها، عادلة بقراراتها، شامخة كأعمدة بابل.عُرفت بالعدالة والنزاهة، وحملت مسؤولية شعبها بكل إخلاص.لم تكن مجرد ملكة على عرش، بل أم وأمل لشعبها.
الملكة لاماسا
"لاماسا لم تكن تحكم بسلطانها فقط، بل بحب شعبها وإيمانهم بها."




الملك أوراش
ملك لارسا، فارس بقلوب الناس. شجاعته لم تكن في الحرب فقط، بل في رحمته وعدله.حلم أن يعم السلام بين لارسا وبابل، وكان قلبه أكبر من جيوشه.
أوراش لم يكن مجرد ملك، بل قلب يبحث عن سلام وحب حقيقي








رحلة الحب
في إحدى المفاوضات بين بابل ولارسا،
التقت العيون قبل أن تلتقي الكلمات.
أعجب أوراش بلاماسا فوراً: جمالها،
حكمتها، سحر حضورها. أما لاماسا فقد
رأت في أوراش شجاعة صادقة وصدق
قلب نادر.
السياسة كانت عدوّهما الأول. الممالك
تحيك المؤامرات، والخوف يلاحق أي
تقارب. لكنهما لم يتراجعا، ولم يستسلما للمصاعب.واجهوا المكائد… وانتصروا بالحب لا بالسلاح.
في النهاية غلب الحب على الحرب. توّج زواجهما اتحادًا بين قلبين، قبل أن يكون اتحادًا بين مملكتين. قال أوراش:
"لاماسا… لستِ ملكة بابل فقط، أنتِ
ملكة قلبي وروحي."
اللقاء الأول
⚡ التحديات والصراع
💍 النصر والزواج

كن جزءًا من هذه الأسطورة… ودع قصتك أنت أيضًا تُكتب بحب.






هكذا خُلّد حب لاماسا وأوراش، لا كسطور في التاريخ فقط، بل كرمز أن الحب أقوى من السيوف، وأبقى من الممالك.
الأسطورة
الخالدة
ابدأ رحلتك


في قلب بابل العظيمة، حيث الحدائق المعلّقة تلامس السماء، والقوانين تُكتب على الحجر لتبقى خالدة، وُلدت قصة حب عظيم بين الملكة لاماسا والملك أوراش.
قصة لم يخلّدها السيف ولا الذهب، بل الخلود كتبه قلبان التقيا وسط صخب الممالك.
القصة الخالدة






الإسطورة
الخالدة
هكذا خُلّد حب لاماسا
وأوراش، لا كسطور في
التاريخ فقط، بل كرمز أن
الحب أقوى من السيوف،
وأبقى من الممالك.
كن جزءًا من هذه
الأسطورة… ودع قصتك
أنت أيضًا تُكتب بحب.
ابدأ رحلتك



في قلب بابل العظيمة
لم يولد حب عادي، بل أسطورة خالدة







جميلة بحكمتها، عادلة بقراراتها، شامخة كأعمدة بابل.
عُرفت بالعدالة والنزاهة، وحملت مسؤولية شعبها بكل إخلاص.
لم تكن مجرد ملكة على عرش، بل أم وأمل لشعبها.
جميلة بحكمتها، عادلة بقراراتها، شامخة كأعمدة بابل.عُرفت بالعدالة والنزاهة، وحملت مسؤولية شعبها بكل إخلاص.لم تكن مجرد ملكة على عرش، بل أم وأمل لشعبها.
جميلة بحكمتها، عادلة بقراراتها، شامخة كأعمدة بابل.عُرفت بالعدالة والنزاهة، وحملت مسؤولية شعبها بكل إخلاص.لم تكن مجرد ملكة على عرش، بل أم وأمل لشعبها.
الملكة لاماسا
الملكة لاماسا
الملكة لاماسا
"لاماسا لم تكن تحكم بسلطانها فقط، بل بحب شعبها وإيمانهم بها."
"لاماسا لم تكن تحكم بسلطانها فقط، بل بحب شعبها وإيمانهم بها."
"لاماسا لم تكن تحكم بسلطانها فقط، بل بحب شعبها وإيمانهم بها."




الملك أوراش
الملك أوراش
الملك أوراش
ملك لارسا، فارس بقلوب الناس. شجاعته لم تكن في الحرب
فقط، بل في رحمته وعدله.حلم أن يعم السلام بين لارسا وبابل، وكان قلبه أكبر من جيوشه.
ملك لارسا، فارس بقلوب الناس. شجاعته لم تكن في الحرب فقط، بل في رحمته وعدله.حلم أن يعم السلام بين لارسا وبابل، وكان قلبه أكبر من جيوشه.
ملك لارسا، فارس بقلوب الناس. شجاعته لم تكن في الحرب فقط، بل في رحمته وعدله.حلم أن يعم السلام بين لارسا وبابل، وكان قلبه أكبر من جيوشه.
"أوراش لم يكن مجرد ملك، بل قلب يبحث عن سلام وحب حقيقي."
أوراش لم يكن مجرد ملك، بل قلب يبحث عن سلام وحب حقيقي
أوراش لم يكن مجرد ملك، بل قلب يبحث عن سلام وحب حقيقي
أوراش لم يكن مجرد ملك، بل قلب يبحث عن سلام وحب حقيقي









رحلة الحب
في إحدى المفاوضات بين بابل ولارسا،
التقت العيون قبل أن تلتقي الكلمات.
أعجب أوراش بلاماسا فوراً: جمالها،
حكمتها، سحر حضورها. أما لاماسا فقد
رأت في أوراش شجاعة صادقة وصدق
قلب نادر.
السياسة كانت عدوّهما الأول. الممالك
تحيك المؤامرات، والخوف يلاحق أي
تقارب. لكنهما لم يتراجعا، ولم يستسلما للمصاعب.واجهوا المكائد… وانتصروا
بالحب لا بالسلاح.
السياسة كانت عدوّهما الأول. الممالك
تحيك المؤامرات، والخوف يلاحق أي
تقارب. لكنهما لم يتراجعا، ولم يستسلما للمصاعب.واجهوا المكائد… وانتصروا بالحب لا بالسلاح.
في النهاية غلب الحب على الحرب. توّج زواجهما اتحادًا بين قلبين، قبل أن يكون اتحادًا بين مملكتين. قال أوراش:
"لاماسا… لستِ ملكة بابل فقط، أنتِ
ملكة قلبي وروحي."
🌟 اللقاء الأول
⚡ التحديات والصراع
💍 النصر والزواج


في قلب بابل العظيمة، حيث الحدائق المعلّقة تلامس السماء، والقوانين تُكتب على الحجر لتبقى خالدة، وُلدت قصة حب عظيم بين الملكة لاماسا والملك أوراش.
قصة لم يخلّدها السيف ولا الذهب، بل الخلود كتبه قلبان التقيا وسط صخب الممالك.
في قلب بابل العظيمة، حيث الحدائق المعلّقة تلامس السماء، والقوانين تُكتب على الحجر لتبقى خالدة، وُلدت قصة حب عظيم بين الملكة لاماسا والملك أوراش.
قصة لم يخلّدها السيف ولا الذهب، بل الخلود كتبه قلبان التقيا وسط صخب الممالك.
في قلب بابل العظيمة، حيث الحدائق المعلّقة تلامس السماء، والقوانين تُكتب على الحجر لتبقى خالدة، وُلدت قصة حب عظيم بين الملكة لاماسا والملك أوراش.
قصة لم يخلّدها السيف ولا الذهب، بل الخلود كتبه قلبان التقيا وسط صخب الممالك.
القصة الخالدة
القصة الخالدة






الإسطورة الخالدة
الإسطورة
الخالدة
الإسطورة الخالدة
هكذا خُلّد حب لاماسا وأوراش، لا كسطور في التاريخ فقط،
بل كرمز أن الحب أقوى من السيوف، وأبقى من الممالك.
هكذا خُلّد حب لاماسا
وأوراش، لا كسطور في
التاريخ فقط، بل كرمز أن
الحب أقوى من السيوف،
وأبقى من الممالك.
هكذا خُلّد حب لاماسا وأوراش، لا كسطور في التاريخ
فقط، بل كرمز أن الحب أقوى من السيوف،
وأبقى من الممالك.
كن جزءًا من هذه الأسطورة… ودع قصتك أنت أيضًا تُكتب بحب.
كن جزءًا من هذه
الأسطورة… ودع قصتك
أنت أيضًا تُكتب بحب.
كن جزءًا من هذه الأسطورة… ودع قصتك أنت
أيضًا تُكتب بحب.
ابدأ رحلتك
ابدأ رحلتك